آداب الحوار التي أرشد إليها
القرآن الكريم.
1- اختيار الألفاظ المهذّبة التي لا تجرح شعور الآخرين
ولا تسيء إليهم .
2- أن يستند الحوار إلى المنطق السليم والأدلة الصحيحة .
3- أن يُقصد بالحوار الوصول إلى الحقيقة وتحرّي الصواب
بعيداً عن التعصب للرأي ، والانقياد للآراء الفاسدة .
4- إفساح المجال للمحاور أن يقول رأيه ، ويعبّر عنه .
الهدف العام :
- أن يلخص أهمية الحوار وآدابه .
- أن يمثل على الحوار في القرآن الكريم .
أعزائي الطلبة :
هيا بنا إلى أسلوب آخر من الأساليب التي اتبعها القرآن الكريم في تبليغ دعوته للناس .... هيا بنا إلى أسلوب الحوار ، لنتعرف على أهميته . فمن فضلك ، عزيزي الطالب اكتب هذه الأهمية مشكوراً :
لااؤىءؤ
عزيزي الطالب : ما موقف الإسلام في الحالات التالية :
اختيار ألفاظ سيئة خلال الحوار :
الجدال بقصد الشهرة وحب الظهور :
الجدال مع التعصب للرأي :
عزيزي الطالب : من فضلك ، ارجع إلى سورة (البقرة) ، ولخص نموذجاً على الحوار الذي ورد في القرآن الكريم ، مـع توضيح الحكمة منه :
جزاكم الله خيراً أبنائي الطلبة ، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته